بــــــــــــــــــــــــــــــ الخواطرــــــــــــــوح
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز منتدي بوح الخواطر يرحب بكم
ونتمنا ان تجد ما تبحث عنه عندنا وان لم تجده
فبالله عليك يا شيخ لو لقيته بره
هتلنا نسخه منه
سلمت
بــــــــــــــــــــــــــــــ الخواطرــــــــــــــوح
اهلا وسهلا بك زائرنا العزيز منتدي بوح الخواطر يرحب بكم
ونتمنا ان تجد ما تبحث عنه عندنا وان لم تجده
فبالله عليك يا شيخ لو لقيته بره
هتلنا نسخه منه
سلمت
بــــــــــــــــــــــــــــــ الخواطرــــــــــــــوح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بــــــــــــــــــــــــــــــ الخواطرــــــــــــــوح

بوح الخواطر- قطاطيف - اشعار- فيديو كليب -معلومات عامه - دنيا ودين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بريد الكتروني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


بريد الكتروني M410
بريد الكتروني Jb12915568671
عدد المساهمات : 160
نقاط : 371
تاريخ التسجيل : 30/03/2011
العمر : 44

بريد الكتروني Empty
مُساهمةموضوع: بريد الكتروني   بريد الكتروني I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2011 1:47 am

ليالي الشوق





( هو ) كاتب معروف يتقن العزف على سطور الكلمات بالحانٍ تطرب لها مسامع العذارى .. وضعته ( هي ) في برج عاجي رأته في خيالها ساميا.. شفافا..





( هي) فتاة بسيطة جاءت على وجه الدنيا ذات خطأ .. لم يردها أحد... مسكونة بالحلم..تسكن قرية نائية .. نقية السريره..قلب أخضر بحناياها .. لم يهنأ بقطف أولى زهوره أحد.. ولم يرقص طربا لحب ولد... تفرح كطفله حينما تداعب خصلات شعرها نسمات البحر الرطبه التي عشقتها صغيره .



جمعهما .. صدفة..(( الفراق )) مقال كتبه هو .. وقرأته هي ذات صباح ولامس قلبها الحزين لفراق جدها الذي لملم آخر أوراقه وغاب وتركها وحيدة تواجه مرارة الفراق.



لمحت بريده الألكتروني في أسفل المقال ..



وكتبت له..



**الأستاذ...



معجبة أنا بك .. أجل ..إعجابا مهنيا بحت ، لا أعرفك كي أدعي الإعجاب بشخصك..لكني معجبة بقلمك.... وأسرع قلمها الخطى في مخاطبة الفراق و..نعته بأقسى الصفات.. وقالت ليس لإرادتنا يد حين يأتي الفراق ...قدر هو .. لا إراده......وختمت ...بـ سيدي .. لا أنتظر ردا على رسالتي ... لإني أعلم إنها واحدة من آلاف تطرق بريدك يوميا .. حسبي أنني أوضحت رأيي في مقال أثار شجني.. أعذرني سيدي على إزعاجك...



وأغلقت بريدها وانتهت ...غادرت .. بعد أن أفرغت مساحات من بوحها هناك..





في اليوم التالي إذا بإضاءة إسمه في بريدها رده على رسالتها ..وضعت يدها على فاها .. وشهقت يا إالهي .. هو .. يرد على رسالتي ..إني أحلم .. لا.. أجل .. هذا هو رده .. وفتحت الرساله..



*العزيزه..



تلقيت بالأمس رسالتك الجميلة والمعبرة ...عادة أنا لا أحب البريد الألكتروني .. غير أن رسالتك لم أستطع مقاومتها... .. أتمنى أن يستمر هذا الإزعاج الجميل دوما.. غير أني أرجو أن يكون عبر أجهزة أكثر تخلفا... وهاتفي هو ××××× بإنتظار إزعاج جميل في أقرب فرصه ..مع مودتي وتقديري





وكتبت هي ..تترجم فرحها الغبي



*سعيدة جدا لردك وأسعد أكثر لعدم إستطاعتك مقاومة رسالتي ....



سيدي سأكتفي بالتواصل معك عبر البريد .. ويسعدني تواصلك فأنا أعرف نبضك من كتاباتك .. قرأتك في أكثر من مكان .. أجل أعرفك من كتاباتك...





وجاءها رده..



*العزيزه..



وصلتني رسالتك السعيدة جدا ... وأتمنى أن تملأ حياتك..لست متمسكا بالقديم ولكنني يا عزيزتي أختار من التكنولوجيا ما أحب .. أعجبتني كتاباتك أيتها العزيزه .. ,اشعر أنك كاتبة لا ينقصها شيئ ‍‍‍‍.. سأضع مقاطع من رسالتك الأولى في أحد مقالاتي القادمه.. فلا أدري .. هل لديك مانع؟



أتمنى أن أتواصل معك ..فالأفكار والكلمات معك يا عزيزتي مغرية حقا غير أنني لا أعدك سأنال بعض السعاده عندما نتواصل عبر وسائل أكثر حميميه مثل الهاتف مع الموده.. وكتبت هي ..



* تضع مقاطع من رسالتي في مقالك؟؟ يا إالهي ..كيف لي أن أجيبك ؟؟ أخشى إن قلت نعم أن تظن أنني أستغل هذه المساحة من البوح .. ولن أقول.. لا .. فالأمر بيد سيدي .. ولا هاتف بيننا ..رسائلنا تكفي ..



قال كاتبا ..



* يا عزيزتي .. أنت حقا مدهشه ..أعترف اليوم أنك الوحيدة التي إستطاعت حقا أن تغريني في الكتابة لقارئ مفضل .. بل أعترف أيضا أنك تمارسين إغواء التواصل الجميل مع واحدة مدهشة مثلك.. لكن أعذريني اليوم ففي القلب هم كبير ... أفضي لك بعد وقت ..أما الآن فتصبحبن على خير أيتها المدهشة الجميله ... أنا الحزين..





وبهلع ردت..*أستاذي حزين؟؟‍‍ تبا للحزن لا يعرف قلب من يختار ليسكن !!.. سأغطيك سيدي بحناني .. لا شيئ يستحق حزنك .... حزينة أنا لحزنك سيدي ..!!كتب..



*عزيزتي الحنونه .. لآ أعرف كيف أبدأ .. ولا حتى كيف أفضفض عن قلبي .. صدقيني عندما أقول بأن همي قد زاد ... عندما سببت لك ضيقا أيتها الغاليه.. لكن لعل هذا قدرك معي .. تعارف ثم مودة وألفة مدهشة .. رغم فرحي المشهور على الورق .. غدا هو يوم حزين جدا على قلبي ... والسبب هو منعي عن الكتابه ..تصوري ‍‍‍‍... مشكلتنا أننا نعيش ونعمل مع بشر لا يطيقون أي نجاح ..لقد وجدت نفسي أمارس الطهارة وسط نجاسه..والطيبة وسط كم هائل من الشر والمؤامرات...ونجاحي هو جريمتي الوحيده .. آسف لمضايقتك وتحميلك حزني ... سأفقد مع هذا الحزن توازني فتحمليني أيتها الغاليه...بقي عندي طلب بسيط ..وهو أن تلغي لقب الأستاذ نهائيا عندما تكتبين لي ... هل يمكنني أن أفضفض لك على ورق وحبر... صدقيني سأشعر بإرتياح أكثر ...رتبي المسأله ..سأكون شاكرا لك جدا..أصبحت أنا المزعج في النهايه ...أعدك بأن لا يستمر الحزن يطاردني ... سأذهب الآن ... سأشتاق للغد فقط ..لأن هناك رسالة ستأتيني من إمرأة مدهشة .. أنـا المغمور بالحنان...





وكتبت ..



وغمرته ( هي) بحنانها مرة أخرى ..وأخرى وبحاتميتها قالت **: لك ما شئت سيدي .. لينطق حبرك على الورق .. سأشتاق لحديث قلمك ...





و رد ..



*توقعت بعض الحنان .. ولكنك غمرتني به فشكرا ... هناك رسالة بإسمك في هذا المكان... أرجو أن تحضري لإستلامها..





وبلهفة لم تعهدها قادتها خطواتها ..للرساله.. رسالته بين يديها الآن .. مزقت غطاءها



كانت بخط يده... هنا ... كانت يده.. وهنا ألان يدي ...تمتمت بهمس غبي ..وقرأت .. وقرأت ...وقرأت .. قال..





* أكتب لك للمرة الأولى على ورق وحبر ..لذلك فهذا وقت لا تنقصه سعاده ((أيتها الحنونه)) ما رأيك في هذا اللقب ؟؟!!... هكذا سأسميك الآن وغدا.. ألا ترين أن كثير من البشر اليوم ينقصهم الدفء الإنساني ...فأجدنا نعيش بلا أحضان دافئة إطلاقا ... ولكن ماذا عنك ؟؟ دفئك الجميل وحنانك الذي لا يوصف منحني حتى الآن أن أعرفك وأن أعرف هذه المدهشة ..ماذا أقول؟ وقد أصبحت رسائلك كأنها الحنان الوحيد في هذه الدنيا .. كأنها الرفقة الوحيدة ... أعترف بأنني قد حصلت بالأمس على دعم معنوي كبير من زملائي ومن الكثيرين .. لكن رسالتك البارحه أعطتني الدفء الذي أبحث عنه... أنا وأنتِ نبحث عن أشياء كثيرة وجميلة في الدنيا ..وأحيانا نجدها ..فتضيع ..وأحيانا تذهب ..أوتبقى..و رسائلك أيتها الحنونه ..دفء أحرص الا أخرج من جنته .. وان لا أغامر بأي شيئ يطردني من فردوسه.. وحروفنا هذه ستتحدى الآخرين وتكون لنا قلعتنا أو خندقنا الأخير.. هل أطلت عليك أيتها الحنونه؟... الورق الأبيض وهذا الحبر الأسود يغريني كثيرا في الكتابة ...فما بالك وأنا أكتب في حضرة الحنان ووسط جنة الدفء..؟.. هل أبالغ؟؟ لا أدري ...ولكنني أكتب بحبر من قلب .. ولا أعرف لماذا أشعر أنك تفهمينني وأنا لا أعرفك ..وتنتظرينني وأنا لم أرك إطلاقا .. ولا نطيق صبرا أنا وأنتِ على إنتظار الرسائل ونحن غريبان في دنيا موحشه...أشعر أن في قلبي كلام كثير وفي شراييني فضفضة أكثر ... غير أنني أعدك أنني لن أتخلى عن جنة الدفء هذه بل وأبوح لأحد غيرك مهما أغراني الآخرون بدفئهم وحنانهم ....لقد وجدتك ...سقطت التفاحة فوق رأسي .. وأقول بصوت عالٍ : وجدتك.. وسأختم رسالتي أيتها الحنونه بقول لكاتبي المفضل ( سنتكاتب ..فكتابة الرسائل فن جميل أهمله المعاصرون)





وإستمرا يتكاتبان هي و هو .. وكتبا كثيرا كل صغيرة وكبيره كل شاردة ووارده حتى أصبحا روح مقسومة على جسدين ..



وأقنعها كاتبا ...بأن قدرها قد أوصلها إلى رجل غير عادي .. وشهد ( زورا ) بأنها إمرأة غير عادية قال ..





* بصراحة لست عادية ..أنت رائعه... جذابه ...مثيره لذلك صرخت من أول مرة ..لقد وجدتها ..وجدتك أيتها الحنونه فأين مني الفكاك ؟؟ ..( وحق عليها القول .. بأنهن يغرهن الثناء ... فقد كانت غانيه ) ووسوس لها أريد سماع صوتك فأنت نجدة هبطت على قلبي الطيب من السماء ... وأحس بأن الله قد كافأني أخير وأعطاني هدية جميلة لباقي العمر ...فأشكره تعالى .. وسأحافظ عليها بكل قوتي ووجداني ..عزيزتي رسائلك تزداد جمالا كل يوم ..أشعر بحاجتي لك أحتاج سماع صوتك...





ولإلحاحه خضعت .. وهاتفته للمرة الأولى . وكتب لها قائلا.. </span>>*سمعت صوتك قبل قليل ...فيالسعادتي ...شعرت بالدفء من أول كلمه .. وأحسست بإرتعاشك وقلقك ..لا تخافي .. أنا معك اليوم وغدا وفي الحياة الجديده.





وذات صحوه ..تساءلت (هي) كيف يجدني جنة دفئه .. وهو لا يعرفني؟ وطرأت عليها فكرة أسرتها لصديقتها .. وإذا بـ (منى) توافقها عليها .. وتكتب له ..





*معجبنة سيدي أنا بك..!! نفتقدك كثيرا .. لم غاب قلمك؟؟



لم يشرق هو في بريد منى مضى أسبوع و ( هي ) يداعبها الأمل الكاذب بصدقه و إخلاصه ويكبر بعينها طيفه..



حتى جاءت منى يكتسي وجهها بسحابة غريبة ..ذات يوم سابع .. كتب لها شاكرا معتذرا عن اسباب تأخيره وغيابه ..



و ( هي ) قالت .. أعذره فسيدي في دائرة الضوء.. مأخذ علية ألا يرد على معجبيه ..



منى ردت ..سـأكتب ثانية ..وكتبت ..





*وفورا أجابها ... بجمر قادم .. قال.. عزيزتي لا أعرف من قال أن الرسائل فن جميل تركه الناس ..فماذا سيقول الآن عن الرسائل الألكترونيه ؟ أسف لطمعي لكنني أنتظر رسالتك الجميلة على أحر من الجمر ..لن أترك طمعي ...تصبحين على رسائل أجمل..





وكانت الصفعة الأولى لـــ ( هي ) كان يحادثها صباحا ومساء .. وسهام غدرة موجهة هناك في ساحات أخرى و( هي ) تسأله لم لم تعد تخصني برسائلك الجميله ..ويقول انا معك هنا .. فلم هناك؟؟ لا أحب التكنولوجيا .. اكره البريد الألكتروني .. لا أذهب إليه إلا فيما ندر ..





* وعاد وكتب للأخرى...التواصل يكون أجمل مع بشر أجمل ..هكذا أرى الحياة..سأنزل من غروري وأقول لك أنني كنت متلهفا على قراءة رسالتك الجميله كالعاده.. رسائلك تزداد جمالا..ياعزيزتي ..التواصل معك جميل .. والأحلام ..والحقيقة جميلة أيضا ..بكل تواضع أعترف أنني أشتاق لرسائلك!!



صفعة أخرى وجمر في عيناها ( هي)





وكتب..



*عزيزتي منى وما يفيد الإعتراف وقد فضحتنا الرسائل أنا وأنتِ ولم الإستغراب من شوق الرسائل؟ مالجريمة الجميلة التي إرتكبناها معا ؟ لكن هل تشتاقين حقا مثلي ؟؟ وكيل من مديح ومديح ومديح .. ختمه بأنا مشتاق تصبحين على شوق ..



كان هذا رده على سؤال طرحتة (هي) بخبث ..كتبته منى هل حقا تشتاق لي سيدي وأنت بالكاد تعرفني ؟!





واليوم التالي كتب أيضا ..لم يعد يطيق صبرا



*أود أن أكتب لك رسالة بخط اليد .. كم أنا مشتاق لذلك ..ما رأيك؟ أنتظر رسالتكِ بلهفة لا توصف وسأوصل رسالتي لك أينما تشائين أنتظر حبرك وورقك كأني بانتظار ميلاد طفل جديد لي ..





وجاء حيث أشارت له منى .. وترك رسالته المكتوبة بحبره ..وغادر..





* حان وقت الحبر ..وجاء وقت نثره على الورق ...أنت تعرفين أيتها الشقيه ( ما رأيك في هذا اللقب) أن الورق كثير في هذه الدنيا ، لكن ما أشقى وما أقل الكلام الجميل والعذب النابع من القلب.! أشتاق لأن أعرف تفاصيل حياتك ..كوني كريمة مع الورق وسأكون أكثر كرما منك في نثر الحبر .. وكتب عن الشوق وعن جمال البوح .. وإجتر نفسه.. كما فعل مع ( هي )





و (هي) أصيبت برمح رسالته في يسار صدرها .. وغرقت في لجج عيناها و فقدت وعيها وتوشحت بسوداوية البشر ولم تدر ماذا يدور حولها.. وصوت منى يلوح في أفق ما ..أفيقي يا (هي ) وغادري الأوهام فأمثال هؤلاء لا يعرفون الشوق ويسكنهم عشق واحد ( لا لبشر) لكنه عشق للكتابة عندما يغني قلمهم من الغباء أن تظن ليلى انه لها .. فهو يغني على ليلاه هو ..





وأفاقت (هي) على حطام المشاعر ومن بريد منى كتبت ..





عزيزي الأستاذ..



هكذا أظن أنني خاطبتك للمرة الأولى وسأخاطبك بها للمرة الأخيره ..



عندما تقرأ رسالتي هذه ...نكون أنا وأنت قد وصلنا الى نهاية تجربتنا الجميلة كما أسميتها في أولى مكالماتنا ... أكتب لك للمرة الأخيرة بحبر من ألم .. وما يؤلم من أمرنا أنني أحببتك بحق .. ولكنه خطئي فقد خضت التجربة بقلب أرضه عذراء لم يطئها قلب .. ولي من الخبرة في مضمار العشق والغرام ما لا يكتب .... ومع ذلك.. أشكرك سيدي ..لقد أضفت الى خبراتي خبرة ألا أثق في عذب الكلمات .. وأن ما يدعي ( حبا ) لا وجود له إلا في كلمات الأغنيات .. وفي خيال الشعراء لا في قلوبهم الصماء ..





أنت سيدي موهوب ككاتب لا تحتاج شهادتي ..لكن من المخزي أن تجعل من هذه الموهبة سلاح لغزو القلوب البريئة والإمعان في جرحها .. لذلك ..أرجوك ...أرجوك أن تكف عن هذا ... ولإبنتك سيحدث ما يؤلمك يوما جزاءاً لعملك .. وستتذكرني أنا ..( هي)





وشكرا لـ (منى) التي وضعتني وجها لوجه أمام مرآة الحقيقة المؤلمة .. ولكن عزائي أنها لم تكن يوما حلوة المذاق ..( أعني الحقيقه)





ورحلت هي عن بريده ..



ورحل هو عن بريدها ... وبريد ..منى





ولم تره ثانية ..ولا تريد رؤيته ثانية





لكنها تعلم بأنه هناك ناصبا مصيدته ... وأن هناك ...( هي ) جديده وقعت في شراكه ..فمثله لا يكف ...عن هوس إغواء الإناث.... فإحذرنه.





[img]بريد الكتروني 67116_10[/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al7lmalmst7il.7olm.org
 
بريد الكتروني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بــــــــــــــــــــــــــــــ الخواطرــــــــــــــوح :: منوعات-
انتقل الى: